أسباب عامة للضعف في مادة الرياضيات
• ما يتعلق بمستوى الذكاء المتدني عبر مقاييس الذكاء العالمية
• ضعف البصر أو السمع
• الضعف الصحي العام وسوء التغذية واللتان تؤديان إلى الهزال وضعف التركيز
• القلق والانطواء والخوف من مواجهة أي تحديات جديدة والذي يكون عادة انعكاساً لعدم الاستقرار الأسري أو فقر البيئة المحيطة تربوياً وعلمياً
• الضعف اللغوي من قراءة واستماع وتحدث مما يحدث قطيعة بين الطالب وكتابه المدرسي
• عدم حب الطالب للرياضيات أو تخوفه منها
• عدم القدرة على الاعتماد على النفس والتعود على معاونة الآخرين له.
• صعوبة التعامل مع العديد من المعلومات في نفس الوقت لدى بعض الطلاب فيفشلون في حل المسائل التي تتضمن خطوات متتالية للحل
• النسيان المتكرر وضعف التركيز يظهر أثره قاتلا في مادة الرياضيات لأنها مادة تراكمية
• وتكمن خلاصة الأمر في أن الضعف في الرياضيات لدى طالب المرحلة التأسيسية لا تعني عدم قدرته على الفهم أو إيجاد الحلول ولكن تعني بطئاً أكبر ووقتاً أطول يستغرقه الطالب للوصول إلى فهم الفكرة الرياضية وتطبيقها فلا مكان للفشل مع الطالب الضعيف ولكن ننصح المعلم بالصبر ووضع الحلول العلاجية اللازمة لتقديم المادة بما يتناسب مع قدرات ومؤهلات الطلاب ضعيفي التعلم
الخطة العلاجية:
• تحديد يومين من كل أسبوع لإعطاء حصة صباحية للطلاب الضعفاء وعلى مدار العام
• إبلاغ أولياء الأمور بورقة رسمية واستمرار المتابعة معهم مستقبلا ً
• عمل ملف خاص بكل طالب على حدة مع تحديد الصعوبات التي يواجهها الطالب في المادة والطرق العلاجية مرفقة بزمن التنفيذ ونتيجة وأي ملاحظات أخرى
• إطلاع الإدارة المدرسية والموجه الفني أولاً بأول على نتائج سير حصص التقوية
• مراقبة مستويات الطلاب ابتداءً من المسح التشخيصي مرورا بالتقويمات المتعاقبة لملاحظة أي تغير يطرأ على مستوياتهم
• تخصيص دفتر خاص للتدريبات الكتابية للطلاب ومتابعته من قبل ولي الأمر. وتقديم تمارين تعزيزية كواجب يومي على المهارة التي راجعها الطالبة
•
• التأكيد على أن الحصص هي ورشات عمل في الرياضيات وأنها لجعل الطالب متميزًا وذلك لتلافي الأثر السلبي الذي تتركه فكرة درس التقوية في نفسية الطالب وزعزعته لثقته واعتداده بنفسها .
اليوم والتاريخ المهارة المستهدفة الطلاب الحاضرون الوسيلة المستخدمة ملاحظات
اسم الطالب: .........................................
الصعوبات الذي يواجهها طريقة المعالجة توقيت الإجراء ملاحظات